المستوى: الثالثة إعدادي.
المادة: اللغة العربية.
الوحدة الخامسة: المجال السكاني.
المكون: الدرس اللغوي.
الموضوع: أسلوب التعجب. الصفحة 160.
أولا: تحديد الظاهرة، وملاحظتها.
1- الحملة التي تدل على استكثار عدد المرات التي يميل فيها الفرسيوي إلى الإقامة في بعض الأماكن هي قوله:
وما أكثر المرات التي مال فيها إلى الإقامة في مكان ما أعجبته أشجاره ومنابعه!
2- الصيغة التي جاءت عليها الجملة هي صيغة ما أفعل، وذلك في قوله: ما أكثر.
3- يسمى هذا الأسلوب في اللغة العربية بأسلوب التعجب، والصيغة الأخرى له هي: أَفْعٍل به.
ثانيا: وصف الظاهرة وتحليلها.
ثالثا: استنتاج.
استنتاج1: التعجب شعور داخلي تنفعل بهالنفس بسبب أمر مجهول الحقيقة، ويعبر عنه بصيغ عدة منها صيغتان قياسيتان هما : ما أفعل - أفعل ب.
- استنتاج 2: يتعجب من الفعل مباشرة بشروط سبعة: أن يكون ثلاثيا، متصرفا، تاما، مثبتا، قابلا للتفاضل، مبنيا للمعلوم، غير دال على لون أو عيب أ حلية.
- استنتاج 3: يتعجب من الفعل غير الثلاثي والفعل الناقص والفعل الدال على لون أو عيب أو حلية، بأن يؤتى بصيغة تعجبية مناسبة للسياق نحو: "ما أشد" أو "أشدد ب"، ثم بمصدر الفعل الفاقد للشرط منصوبا على أنه مفعول به بعد "ما أفعل"، أو مجرورا بعد "أفعل ب".
- استنتاج 4 : يتعجب من الفعل المنفي والمبني للمجهول بأن يؤتى بصيغة تعجبية مناسبة للسياق نحو: "ما أشد" أو "أشدد ب"، ثم بالمصدر المؤول للفعل الفاقد للشرط منصوبا على أنه مفعول به بعد "ما أفعل"، أو مجرورا بعد "أفعل ب".
- استنتاج 5 : يؤدى التعجب بتعابير أخرى غير قياسية، تفهم من سياق الكلام، وتأتي في الغالب على صورة النداء، وتعرب إعرابه.
المادة: اللغة العربية.
الوحدة الخامسة: المجال السكاني.
المكون: الدرس اللغوي.
الموضوع: أسلوب التعجب. الصفحة 160.
أولا: تحديد الظاهرة، وملاحظتها.
1- الحملة التي تدل على استكثار عدد المرات التي يميل فيها الفرسيوي إلى الإقامة في بعض الأماكن هي قوله:
وما أكثر المرات التي مال فيها إلى الإقامة في مكان ما أعجبته أشجاره ومنابعه!
2- الصيغة التي جاءت عليها الجملة هي صيغة ما أفعل، وذلك في قوله: ما أكثر.
3- يسمى هذا الأسلوب في اللغة العربية بأسلوب التعجب، والصيغة الأخرى له هي: أَفْعٍل به.
ثانيا: وصف الظاهرة وتحليلها.
استنتاج1: التعجب شعور داخلي تنفعل بهالنفس بسبب أمر مجهول الحقيقة، ويعبر عنه بصيغ عدة منها صيغتان قياسيتان هما : ما أفعل - أفعل ب.
- استنتاج 2: يتعجب من الفعل مباشرة بشروط سبعة: أن يكون ثلاثيا، متصرفا، تاما، مثبتا، قابلا للتفاضل، مبنيا للمعلوم، غير دال على لون أو عيب أ حلية.
- استنتاج 3: يتعجب من الفعل غير الثلاثي والفعل الناقص والفعل الدال على لون أو عيب أو حلية، بأن يؤتى بصيغة تعجبية مناسبة للسياق نحو: "ما أشد" أو "أشدد ب"، ثم بمصدر الفعل الفاقد للشرط منصوبا على أنه مفعول به بعد "ما أفعل"، أو مجرورا بعد "أفعل ب".
- استنتاج 4 : يتعجب من الفعل المنفي والمبني للمجهول بأن يؤتى بصيغة تعجبية مناسبة للسياق نحو: "ما أشد" أو "أشدد ب"، ثم بالمصدر المؤول للفعل الفاقد للشرط منصوبا على أنه مفعول به بعد "ما أفعل"، أو مجرورا بعد "أفعل ب".
- استنتاج 5 : يؤدى التعجب بتعابير أخرى غير قياسية، تفهم من سياق الكلام، وتأتي في الغالب على صورة النداء، وتعرب إعرابه.
